إليكم العدد الثامن والثمانين من مجلة الملحدين العرب. افتتاحية العدد هي مقال للدكتور عبد العزيز القناعي تحت عنوان «فكرة السعادة ما بين الديني والإنساني» يتلوه «المعرفة: ما هي؟ وكيف نحصل عليها؟» بقلم طائر حر، ثم يكتب يوسف عسكر «مقال في الدين». مقالنا الرئيسي لهذا العدد يكتبه Moussa Eightyzz عن الطريق الفكري الذي سلكه إلى الإلحاد وعنوانه «لماذا صرتُ ملحدًا». في هذا العدد نقدم آخر قصة من سلسلة قصص وليد وعنوانها هذه المرة «على مقهى الآلهة»، وبعد ذلك تقرأون الجزء الأخير من سلسلة مقالات «مسيلمة رحمن اليمامة.. وما أدراك ما الرحمن!» لمصطفى حجّي، وختامنا بكاريكاتور يرسمه Moussa Eightyzz. نرجو لكم المتعة والفائدة مما يحتويه هذا العدد.
منشور العدد على الموقع الرسمي (يحوي ملفًا خفيفًا ملائمًا للتحميل وآخر ذا دقة عالية ملائم للطباعة):
http://
رابط الدول المحجوبة:
ستتم إضافة الرابط قريبًا
رابط للتصفح أونلاين:
https://issuu.com/928738/
رابط إضافي للتصفح والتنزيل:
https://
للحصول على كامل الأعداد، يمكن استعمال الروابط الموجودة على هذه الصفحة أو زيارة الموقع الرسمي للمجلة:
http://
#إلحاد #ملحدين #مجلة #مجلة_الملحدين_العرب
#Atheists #Arab_Atheists #Arab_Atheists_Magazine
Welcome to the 88th issue of the Arab Atheists Magazine. We open with a piece by Aziz Alqenaei with the title "The Idea of Happiness Between the Religious and the Humanist", this is followed by "Knowledge: What is it? And How Do We Attain It?" by Golden Eagle. Then Yusuf Askar writes "An Essay on Religion". Our feature article this time is "Why I have Become an Atheist" by Moussa Eightyzz, in which he explains the reasoning that lead him to atheism. Then Waleed writes "At The Coffeeshop of the Gods", his last in this series of short stories, then you read the last part of Mustafa Hajee's "Musaylimah, the Rahman of Yamamah.. Ah, what will convey unto thee what Rahman is!", and we conclude with one of Moussa Eightyzz' cartoons. We hope you find benefit and enjoyment in what we have in store for you this time.
http://
رابط الدول المحجوبة:
ستتم إضافة الرابط قريبًا
رابط للتصفح أونلاين:
https://issuu.com/928738/
رابط إضافي للتصفح والتنزيل:
https://
للحصول على كامل الأعداد، يمكن استعمال الروابط الموجودة على هذه الصفحة أو زيارة الموقع الرسمي للمجلة:
http://
#إلحاد #ملحدين #مجلة #مجلة_الملحدين_العرب
#Atheists #Arab_Atheists #Arab_Atheists_Magazine
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق