الثلاثاء، 26 مارس 2019

العدد السبعون لشهر سبتمبر / أيلول 2018



نقدم لكم العدد السبعين من مجلة الملحدين العرب، وتقرؤون في افتتاحيته مقالًا للدكتور عبد العزيز القناعي تحت عنوان «نقد الدين هو البديل عن عنف الدين»، يتلو ذلك الجزء الأول من مقال «أصول الإنسيّة اللائكيّة» لشارل كونت، ترجمة أحمد التاوتي. في زاوية قراءة في كتاب الجزء الأول من قراءة في كتاب د. جواد بشارة المعنون «داعش: حكاية مسخ، الإسلام السياسي من المنبع إلى المصب». لقاء العدد هو مع المفكر والمحاضر المصري أحمد سعد زايد، يصحبنا فيها في جولة في فكره وحياته. مقال العدد الرئيسي يكتبه أشرف الرمحي وعنوانه: «الحنفية: لماذا سُمِّيت الحنفية بهذا الاسم؟ ولماذا أمة اقرأ لا تقرأ؟»، وكعادتنا نختم بحلقة جديدة من «سيرة محمد بن آمنة» المترجمة من منشورات شارلي إيبدو، ومن ثم كاريكاتور بريشة Moussa Eightyzz. نرجو أن تجدوا الفائدة والمتعة فيما أعددنا لكم هذه المرة.

Welcome to the 70th issue of the Arab Atheists Magazine. Our opening is with an article by Aziz Alqenaei titled "Criticizing religion as the alternative to religious violence", followed by the first part of an article by French activist Charles Conte titled "Fundamentals of Secular Humanism" translated from the French by Ahmed at-Taoti. In the book review section, you'll read about Dr. Jawad Bashara "ISIS: Tale of a Monster - Political Islam, From Beginnings to Conclusions". Our interview this time is with Egyptian thinker and speaker Ahmed Saad Zayed, who will tell us about his life and work. The feature article is "The Faucet: Where did its Arabic name come from, and why does the Ummah of reading does not actual read". As always, we end with a new episode of the Arabic translation of Charlie Hebdo's "La vie de Mahomet", and we close as usual with a cartoon by Moussa Eightyzz. We hope you enjoy and benefit from what this issue offers.


رابط النسخة عالية الدقة (ملف كبير مناسب للطباعة):
رابط النسخة الخفيفة (ملف صغير مناسب للتنزيل):
رابط للدول المحجوبة:
رابط للتصفح أونلاين:
رابط إضافي للتصفح والتنزيل:

للحصول على كامل الأعداد، يمكن استعمال الروابط الموجودة على هذه الصفحة أو زيارة الموقع الرسمي للمجلة:


أو مدونتنا الرسمية:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق